يحكى أنه في
قديم الزمان كانت هناك مدرسة من 12 طالبا. كان هناك طالبا (أزرق) دائم التفوق على
زملائه. أشتكى الجميع من ضعف المدرسة. فقرر المدير زيادة عدد الطلاب حتى لا يرسب
الطالب البليد المفضل لدى المدير. أصبح الفصل 14 طالبا و لكن الطالب الأزرق عاد و
تفوق على الجميع. و كاد أن يرسب الطالب الأخضر, فأتى ولي أمره و بكى وصاح و هدد.
خاف المدير فقرر منح الطالب الأخضر درجة التفوق
رغم رسوبه على حساب الطالب الأبيض. سنوات و أولياء الأمور يشتكون من ضعف المدرسة
حتى تمكن الطالب الأخضر من شراء الأسئلة و تفوق بمساعدة المدرسين.
في يوم وليلة
أصبحت هذه المدرسة قوية أكاديميا و ارتاح بال أولياء الأمور.
·
ما هو مقياس الدوري القوي أيها الرياضي؟
·
هل تحققت المعايير هذا العام؟
·
لنفرض أن النجوم هم أحد معايير قوة الدوري؟
·
عندما كان الدوري ضعيف كان فيه أحد نجوم السامبا تياقو نيفيز و كابتن
رومانيا ميريل رادوي و ثاني أفضل لاعب في منتخب كوريا الجنوبية و ثاني أشهر لاعب
سويدي و مدرب له اسمه في الساحة الأوربية إيريك جيريتس.
·
السنة الدوري قوي بسبب حسني عبدربه و إندوما و سو ودول و ماتورانا
وريتشي متجر النصر و كتاب الإنجليزي.
·
فعلا فارق الأسماء يدل على قوة الدوري.
·
هل الحضور الجماهيري السنة أعلى من السنوات الفائتة؟
·
هل الشركات الراعية تكسب السنة أكثر؟
·
عجبي لماذا الدوري السنة قوي؟
·
لا أعرف ما هو مقياس الدوري القوي؟
·
هل مكاتب المراهنات تراهن علينا السنة؟
·
أم أن المنتخب أصبح قويا؟
·
أم أن الابن المدلل يعود بعد غياب 30 عام من التشرد؟
Twitter @ziadjouharji
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق