أكثر ما يحسد عليه الهلال هو رجاله.
و أكثر ما يميز هؤلاء الرجال أنهم يد واحدة في السراء و الضراء.
عندما ترأس الأمير عبدالرحمن بن
مساعد رائسة الهلال عين (القوي الأمين) لإدارة أمور الزعيم. ظهر لنا شاب طموح عاشق
للكيان يدعمه بلا تردد اسمه حسن علي الناقور.
اسم معروف في المنطقة الغربية والده
الأستاذ علي الناقور صاحب شركة الناقور العالمية للاستثمار.
بدأ الحساد و العذال في محاولة
زعزعة الكيان حتى ظهر لنا المذيع المعروف الذي أعلن الحرب على (أبو علي)
الوضع في نقاط:
·
العربية و لقب القرن و الشقة التي قلل من قيمة الإنجاز.
·
الإصبع الشهير و المري و الهروب و الملاحقات و
إيمانا.
·
تصريح إيمانا الحصري له الذي لم يسمعه إلا مراسله.
·
لقطة الختام التي استهزأ بالناقور كشخص.(رايح جاي)
·
لقطة الخنام التي استهزأ بالهلال ( صورة الخادمات و أغنية
باللهجة الهندية جالس يطقطق)
·
أخيرا المراسل المزيف (مراسل العربية و بمايك الجزيرة)
في بداية الأمر قلت أنا ما بين
الناقور و بتال خلاف شخصي لا دخل للزعيم فيها, و كنت مخطئ.
لماذا أكتب عن الناقور؟
لأن الموضوع خرج من حسن و بتال إلى النقليل
من ما قدمه أبو علي للهلال.
لا و لن نقبل أن يقلل من دعم شخص
للهلال.
الناقور قدم الملايين و أستضاف
الهلال في جدة عشرات المرات و أقام معسكرات و استضاف اليوفي في فندق الريتز على
حسايه الشخصي.
للأسف خلاف الناقور وبتال أظهر لنا
ظاهرة ممقوتة في الإسلام (العصبية القبلية)
باسمي و باسم الهلاليين أنقدم بخالص الشكر للأستاذ حسن
الناقور و لا نقبل بالتقليل من دعمك من أي شخص.
سؤال:
لماذا اتحدت صحافة الأصفرين و
تعاطفت مع بتال؟
ليس كرها فيك يا أبو علي و لا حبا
في بتال, با كرها فيك يا زعيم.
في الختام:
·
حسن الناقور شكرا و أنت "فخر
الهلال"
·
أتفدم بالتعازي لأبو الجوهرة
الكابتن خالد عزيز, عظم الله أجركم.
Twitter: @ziadjouharji
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق